سنه ١٩٩٨ سنه الاختلاف فى حياتى قبل هذا التاريخ كنت شاب يبحث عن الشغل والمستقبل وكان الله خارج تفكيرى نهائيا وكان كل مايشغلنى هو المستقبل بطموحات كبيره وكان مركز المستقبل هو المال  وفى يوم عرض عليا احد اصدقائى الذهاب الى مؤتمر تابع للكنيسه وكان هذا العرض بالنسباللى عرض غريب وجديد لانى لااذهب الى الكنيسه وكل تركيزى على الشغل وكان قبولى العرض ان اذهب معه ليس اكثر من مجرد عمل شئ جديد لكسر الملل والعوده مره اخرى لشغلى

ولكن هناك حدث التغيييير

عندما قابلت قسيس الكنيسه القس جوزيف موريس راعى الكنيسه كان يتحدث معى عن معنى قبول المسيح مخلص شخصى لحياتى وكيف يحدث ذلك عن طريق الصلاه وكان بالنسبالى امر  غريب وجديد وبعد يومين من حضورى للموؤتمر وفى احدى الوعظات طلب القسيس اى شخص يريد ان يقبل المسيح مخلص شخصى لحياته يصلى معاه وكنت اصلى بحراره لقبول المسيح فى حياتى وبالايمان قبلت المسيح  

 ومن هذا الوقت وانا اتبع المسيح واحيا حياه ممتلئ بالايمان والثقه فى الرب واخدمه كل يوم اقود الشباب لمعرفته

ادعوك ان تحيا معه الان الرب قريب