في يوم من عام 2000  في احد الباصات التقت امراة كان لديها اخ عازب بفتاة فائقة الجمال فسالتها ان كنت لازلت عازبة فردت عليها بكل صراحة اجل فاقترحت عليها الزواج باخوها فوافقة الفاة لكن كانت اكبر غلطة في حياتها وهنا بدات احداث قصتها فبعد زواجها ب3اشهر زالت اقنعتهم و ملامحهم الطيبة وهنا بدات معاناتها فكانوا يتهمونها بكل الاعمال الشيطانية امام زوجها لانها كانت لطيفة و بريئة  واجمل من بناتها مجتمعات كانت جد متسامحة والابنة الوحيدة لوالديها و غير مبالية باغراءاتهم  لها بالمقبلات و غيرها  لكنها كانت غير مبالية بافعالهم  الصبيانية  لانها كانت جد متصالحة مع نفسها و ذاتها و متوكلة على الله في كل فعل خبيث قامو به اتجاهها و ذات يوم شربت الكنة نوعين من الادوية مما سبب لها قرحة شديدة في المعدة فاستغلت الحماية وضع كنتها فاستدعت امها بكذبة افراطها للاقراص المنومة و محاولتها للانتحار لذلك هرعت الام لسؤال ابنتها  ان كان كلام الحماة صحيح ام لا فتفاجات من هذا الكلام  لذلك اصرت  الحماة  ان تدهب الى بيتها لمدة اسبوعين فكانت المفاجاة بعد 5 ايام ارسلت ثياب البنت في اكياس بلاستيكية و بعدها ببضعة ايام وصلت الى الطلاق لكن قبل الاجراءات النهائية للطلاق اكتشف زوجها اتهامات امه الباطلة لها بعدها قامت برمي زيارة للوالي وبسبب كدب الحمات فوق المصحف هم يعانون حتى الان وهنا نعرف ان لله قوى جد عضيمة ولانها قصة واقعية انتقلت الكنة الى بيت مع زوجها وهم حصلت لهم تشققات كثيرة في علاقتهم وهده ليست النهاية بل البداية لان الحماة مريضة  وعلى حافة الموت